يعتبر الدكتور ماجد الماضي من رواد طب الجهاز الهضمي والمناظير التشخيصيّة والعلاجيّة في المملكة، حيث يشغل حالياً رئيساً للجمعية السعوديّة لأمراض الجهاز الهضمي.
إلتحق الطبيب بجامعة ميجيل بكندا لإكمال تدريبه في الطب الباطني وبعدها امراض الجهاز الهضمي ثم أنهى فيها تخصصه الدقيق في المناظير العلاجية.
عمل الطبيب ومديرا لبرنامج التدريب على المناظير العلاجية في كلية الطب ، كما رئس برامج تدريب أمراض الجهاز الهضمي بالمنطقة الوسطى، وعين وكيلاً لكليّة الطب بجامعة الملك سعود حتى 2021.
البروفيسور ماجد حاصل على ماجستير في علم الأوبئة السريري وكذلك ماجستير في إدارة الأعمال الصحيّة ويعد من انشط أطباء الجهاز الهضمي في مجال البحث العلمي، حيث ساهم في نشر اكثر من 150 بحث تأليف عدد من الكتب في التخصص، كما شارك كمتحدث في الكثير من المؤتمرات العلميّة حول العالم.

الدكتور فيصل العالم، احد الأطباء المتميزين في جراحة الكبد والبنكرياس، حيث يعمل استشاري في هذا التخصص في مستشفى الملك خالد الجامعي.
بعد تخرجه من كلية الطب التحق الطبيب ببرنامج الجراحة العامّة بجامعة الملك سعود، ونظراً لتميّزه كمتدرّب فقد تم ابتعاثه لإتمام التخصص في علاج امراض المرارة والكبد والبنكرياس.
تخصص الطبيب في مستشفى سامسونق، في كوريا والذي يعد من اكبر المراكز العالميّة المتخصصة في جراحة الكبد والبنكرياس.
تتركز اهتماماته في استخدام المناظير في علاج اورام الكبد والبنكرياس، وكذلك علاج مضاعفات عمليات استئصال المرارة حيث يتم تحويل الحالات المرارة المعقدة، وكذلك المرضى المصابين بمضاعفات عمليات استئصال المرارة له لعلاجها.

يعد البروفيسور باهمام من أهم رواد ومؤسسي طب واضرابات النوم على مستوى المملكة، كما أسس وأشرف على أول برنامج محلي للتدريب على طب النوم.
بعد إكماله تدريبه في الطب الباطني، التحق بجامعة مانيتوبا بكندا ليحصل على الزمالة في تخصص الأمراض الصدريّة و العناية المركزة وإضرابات النوم عام 1997. بعد عودته تفرغ لإنشاء أول مركز أكاديمي لطب النوم في المنطقة.
يعد الدكتور احمد علماً على مستوى المنطقة في البحث العلمي و التأليف حيث نشر له اكثر من ٣٢٠ بحث كما ساهم في تأليف اكثر من ٦٠ فصلا في كتاب، وأربعة كتب في طب النوم، كما أسس ورأس تحرير عدد من المجلات العلمية.
صنف الطبيب ضمن أهم رواد طب النوم على مستوى العالم، ونظراً لتميزه العلمي والإكلينيكي فقد حصل على العديد من الجوائز التقديريّة أهمها جائزة جامعة الملك سعود للمسيرة العملية المتميزة.
يشغل حالياً منصب الرئيس التنفيذي للشؤون الأكاديميّة بالمدينة الطبية.

يعتبر الدكتور بدر من رواد جراحة الأوعية الدمويّة في المملكة حيث تمتد خبرته في التخصص إلى 20 سنة. بعد أن أنهى تدريبه من جامعة مجيل بكندا، أكمل فيها تخصصه في جراحة الأوعية الدموية المفتوحة والتداخليّة ثم عاد كعضو تدريس بجامعة الملك سعود، ليعين رئيساً لوحدة جراحة الأوعية الدموية، كما شغل منصب المدير الطبي في المستفى الجامعي.
انتقل بعدها ليعمل في المستشفيات التابعة لجامعة تورونتو بكندا كاستشاري لمدة 4 سنوات ثم يعود للجامعة.
ساهم في تأسيس برنامج الزمالة السعودية لجراحة الأوعية الدمويّة وأشرف على العديد من دورات التدريب في تخصص، كما تمت دعوته كمتحدث ومدرب فيما يقارب 30 مؤتمر وورشة عمل. تمتد مساهماته لأكثر من 35 بحثاً منشوراً في جراحة الأوعية الدموية.

يعتبر الدكتور سامي العيسى من رواد جراحة العمود الفقري وجراحة الجنف، فهو أحد مؤسسي جمعيّة جراحة العمود الفقري السعودية وعمل رئيساً لها، بعدها تفرغ لرئاسة قسم العظام بمدينة الملك عبد العزيز الطبية، كما رأس جمعية SPIN20 العالميّة التي ساهم في تأسيسها.
انتقل الطبيب إلى جامعة كالجاري بكندا ليكمل تدريبه في جراحة العمود الفقري، ثم جراحة تشوهات العمود الفقري للأطفال، ثم انهى تدريبه في الأبحاث الإكلينيكية في نفس الجامعة في عام 2007.
ولرغبته في نقل خبراته، فقد انشأ الدكتور سامي أحد أوائل برامج التدريب على جراحة العمود الفقري، كما رأس اللجنة العلميّة المسؤولة على تدريب جراحي العظام في هيئة التخصصات الصحيّة.
للطبيب أكثر من 60 بحث منشور في المجلات العلميّة، كما حصل على براءة اختراع لجهاز تثبيت الفقرات العنقيّة الذي يتم تطويره حاليّاً...ونتيجةً لتميّزه فقد مُنح وسام الملك عبدالعزيز في عام 2012.

الدكتور هو بروفيسور جراحة الطفال بجامعة الملك سعود، عمل كاستشاري في جراحة الأطفال فيها وفي مستشفى الملك فيصل التخصصي، حيث تمتد خبرته في الجراحة لآكثر من 25 سنة، كما اسس وحدة الإبتكار وريادة الأعمال بكليّة الطب.
بعد إنهاء ت]رديب الجراحة العامّة في جامعة دالهاوزي بكندا أنتقل إلى مستشفى سانت جستين في مونتريال لإتمام تدريبه في جراحة الأطفال وكذلك دراسة الماجستير في الأبحاث الحيوية. كما حصل على ماجستير في الإدارة الطبيّة من جامعة فينكس في الولايات المتحدة.
يعد الطبيب من اكثر جراحي الأطفال نشاطاً وتنوعاً من ناحية الأبحاث والإبتكارات الطبيّة، حيث نشر له أكثر من 35 بحثاً في مجالات مختلفة في جراحة الأطفال والعلوم الطبيّة والإدارة الصحيّة، وقد ساهمت أبحاثه في تطوير طرق علاج جديدة. كما له أكثر من 10 براءات ابتكارات مسجلة في الولايات المتحدة.